بقلم الرصاص : سامي عبدالقادر :كلنا…..خالدعبدالغفار.كلنا جيش..وان كره المرجفون والخونه…؟؟؟؟،.

نقولها بالصوت العالي.للذي يحاول ان يطمس الحقايق وان يقتل هذا الفرح الكبير وهذا النداء القوي الذي لايدرك كنه الا من تربي علي حب تراب هذا الوطن وقيمه التي نهل منها الأجداد والاباء..جميعنا كان همنا الوطن..ان ينهض ..وضعنا اليد فوق اليد والساعدعلي الساعد بعدان تكشفت لنا اسباب من خان الوطن..من باع القضيه..من الذي قبض الثمن..؟؟..الشرفاء وحدهم هم الذين تصدوا لهذا النداء.،،النداء الذي لايعرف كنه خاين ولا متسلط ولامتجبر ولامحب لسلطه ولا منصب..جميعنا همنا واحد هو الوطن..ومضينا في طريق النصر العريض الذي اغاظ أعداء الوطن..واحرق فؤاد كل خائن او مرتشي..مضينا في درب الانتصار ..كلنا في خندق واحد(مع جيش الوطن..حماة العرض والشرف)..انظروا كيف حقق البواسل الانتصار. انظروا كيف سطر الجيش معني ان يعيش. وينتصر الوطن.بحمرة عين ورجاله..كلنا علي قلب رجل واحد نقاتل مع جيشنا بااقلام الرصاص التي تكشف الزيف وتكشف هشاشة الأعداء وتبث الحماس والقوة في رجالنا البواسل..انتصر الجيش بعزيمة لاتفتر وقوة لاتلين ضد اعتي الالات الحربيه وضد امهر القناصه و..السودان واجهته أعنف معركه في التاريخ ولكن بسألة الابناء الاوفياء الذين رضعوا من ثدي هذه الأرض الطيبه لم يخذلوها..وكان مدهشا وغيرمصدق ان يصمد انسان السودان أمام هذه المعركة الكبيره..التحيه للجيش السوداني البطل والتحيه لابناء وطني المخلصين الذين وقفوا صفا واحدا مع جيشهم..وا.خالدعبدالغفار احسبه من المجاهدين الأبرار الذي ظل يحمل شعلة التغيير والنهوض بمحلية شندي التي لن ننسي انها دار الأمان التي احتضنتنا بكل حب وحنان..شندي الأمان ويعلم الله كم كان الرجل يتعب ويشقي وتجده مسجلا تواجدا أنيق في كل البرامج ..خالدعبدالغفار الرجل الذي ادهشنا بكل هذا الوفاء وهذا الحب الذي يكنه لشندي والوطن. خالد عبدالغفار الذي جمعنا مع الازرق وكل إدارة الثقافه والاعلام والاتصالات وشجعنا علي ان الوطن يحتاج لنا مترابطين متكاتفبن..لن نلتفت للشايعات المغرضه التي تحاول ان تثبط هممنا بالعكس سنمضي بقوة لن نتراجع وسبكون خالد دوما امامنا. بقوة جيشنا..وبسالة رجالنا وتضحيات شبابنا بدمايهم الطاهره البرئيه حتي تمضي مسيرة الوطن مرفوع الراس..سنغسل عار المحبطين ببسالة الجندي السوداني البطل..قسما لن نلتفت للمرجفين والخونه..وبايعي الذمم وقابضي الثمن..سنمضي بعزيمة لاتفتر وهمه لاتلين وسندافع عنك ياوطن بااقلام الرصاص وندافع عن الشرفاء وكل جيش بلادي..لن نرجع ولن نستمع او نتهاون بعداليوم لأننا وعينا الدرس وسيكون الرد حاسما لكل من تسؤل له نفسه ان يقف في طريقنا…وسوف تمضي المسيرة وسينهض السودان بعزيمة وشكيمة هولاء الاوفياء المخلصين
التحيه لك ا خالدعبدالغفار. واقولها لك سير بقوة ولاتلتفت لاعداء.اانجاح
البلدبرجالها البحموها..بجيشها الباسل..لاخوف عليك ياوطني في حضرة هولاء الجنودالاوفياء..
وحانبنيهو. البنحلم بيهو
يوماتي. حانبنبهو.
سير. فكلنا خلفك..نردد
كلنا خالد
كلناجيش
كلنا لك ياوطن ااعز والشموخ
ونفديك بالدم والروح ياوطني.
مع تحياتي
سامي عبدالقادر
رابطه الاعلامبن الوافدين..