المقالات و الاعمدة

دوائر:عمراحمدالحاج : انتصارات كبيرة لجيشنا المقدام فى ام روابة وبحرى ، نصر من الله وفتح قريب

خطوات النصر والانتصارات لجيشنا العظيم بدأت تمضى متسارعة بفضل الله ثم بفضل قواتناالمسلحةالباسلةفكان نصر ام روابة نصرا عزيزا ومؤزرا ومن ثم تم دحر المليشيا المتمردة دحرا كاملا. ومتحرك الصياد اثبت قدرات قتالية عالية..تمكن من خلالها دك اعتى وأقوى اوكار وحصون الجنجويد الاوباش فى ام روابة دكا دكا ..فتركتها قاعا صفصفا ، ثم بوادر النصر تلوح فى الافق بتحرير القصر الجمهورى من دنس الجنجويد الاوباش والمرتزقة ليرتفع علم السودان فى أعلى سارية القصر.. الفاشر ابوزكريا باتت عصية على الجنجويد الاوباش،
وفى بحرى دحرت قواتنا المسلحة الباسلة الجنجويد الاوباش دحرا
فى اكبر عملية عسكرية برية واسعة تشارك فيها الى جانب قواتنا المسلحة الباسلة وتعمل تحت امرتها جهاز المخابرات العامة والشرطة والقوة المشتركة والمقاومة الشعبية والمستنفرين والمجاهدين والبراءين وكل سودانى حمل السلاح دفاعا عن الأرض والعرض والوطن الغالى…وهتافات الله اكبر تعلو عنان السماء فتبث فيهم الرعب فتبطل مفعول سحرهم الاسود لتخترق اسلحة قواتنا المسلحة رؤسسهم وصدورهم وقلوبهم فترديهم قتلى زرافات ووحدانا فانقلب السحر على الساحر ، فالله اكبر عاصفة على الجنجويد والقحاتة ناسفة ، ومن يحاول الهروب منهم تتفنن نسور الجو فى جغمه…فقواتنا المسلحة أمامهم ومن خلفهم وعن يمينهم وعن شمالهم
ومن أسفل منهم …ونسور الجو من فوقهم ..فالسماء فى معارك التحرير المفصلية التى تخوضها قواتنا المسلحة الباسلة مغطاة بنسور الجو وان حاولوا الهروب من ناحية النيل فيجدوا الضفادع البشرية فى انتظارهم ..فلا عاصم لهم اليوم من امر الله. بل بس ..جغم بس لأنهم لم يعرفوا قدر ومكانة جيشنا العظيم بين جيوش العالم ..جيش قوقو ،
انتشار واسع يغطى كل مكان فى السودان ..وينطلق نحو تحقيق الهدف العسكرى الاستراتيجي وهو تحرير تراب الوطن الغالى من دنس الجنجويد الاوباش.
جيشنا العظيم اليوم فى افضل حالاته ويخوض المعارك المفصلية بمعنويات عاليه فى معركة الكرامة.واضعا نصب اعينه شعار الملحمة الوطنية ..جيش واحد شعب واحد جيش صاحى وشعب واعى،اصيب الجنجويد.بالرعب والقحاتة بالاحباط والاكتئاب بسبب الانتصارات العظيمة لجيشنا المقدام، الله مولانا ولامولى لهم والله ناصرنا ولا ناصر لهم .
وقد تغير الحفر بالابرة الذى أتى اكله وقطفت ثماره قواتنا المسلحة الباسلة نصرا عزيزا مؤزرا فى كل محاور القتال
وانتقلت آلية الحفر بالابرة إلى مرحلة المفك والزردية وشرك ام زريدو الذى لن ينجو منه احد فساد اليوم شعار : اكسح امسح يابرهان الجنجويد من السودان..الجنحويد إلى زوال .هروب جماعى وانهيار تام ، وجعل الله كيدهم فى نحورهم فصاروا يقتلون قادتهم الميدانيين بل يقتل بعضهم بعضا.
كل هذه الانتصارات العظيمة لجيشنا العظيم تعطى مؤشرات ان حرب ال دقلوالارهابية على الارض والميدان انتهت لصالح قواتنا المسلحة الباسلة ولصالح الشعب السودانى الابى الصامد وماتبقى تشطيبات وتمشيطات عسكرية ومن ثم يعلن بعدها السودان خاليا من الجنجويد والمرتزقة وعربان الشتات.
فالشعب السودانى اليوم بكل مكوناته يلتف ويصطف حول قواته المسلحة الباسلة وحول القائد العام دفاعا عن الأرض والعرض والوطن الغالى ولسان حاله يرد:
هذه الارض لنا فليعش سوداننا علما بين الأمم .
فابشروا واستبشروا خيرا فإن الايام المقبلة تحمل بين ثناياها المزيد من الانتصارات والبشريات ..تفاءلوا خيرا تجدوه ، بعد خطابات القائد العام للشعب السودانى فى مصفاة الجيلى ومن مقر مكتبه فى القيادة العامة ، نترقب وننتظر ان يكون خطاب القائد العام للقوات المسلحة رئيس مجلس السيادة الانتقالي القادم…للشعب السودانى والأمة السودانية من مكتبه بالقصر الجمهورى حيث يرفرف علم السودان عاليا خفاقا فى أعلى سارية العلم بالقصر الجمهورى ويردد الشعب السودانى وقتها ولحظتها فى يوم الفرح الكبير والنصر المبين : اليوم نرفع راية استقلالنا ويسطر التاريخ مولد شعبنا..اللهم نصرك الذى وعدت ،نصر من الله وفتح قريب.
وبهذه الانتصارات العظيمة لجيشنا العظيم فقد شيعت مليشيا ال دقلوالارهابية المجرمة والقحاتة والعملاء والخونة والماجورين والمتعاونين معهم قد شيعوا إلى مثواهم الاخير الى مزبلة التاريخ فهى مكانهم الطبيعى الذى يستحقونه فما عاد لهم مكان فى وجدان الشعب السودانى…وما عاد “للفولكريون” ولا الديسمبريون ” سمبر ياسر عرمان الرويبضة السجمان ” مكان فى وجدان المواطن السودانى وستتخطفهم النشرات الحمراء بالانتربول واحدا تلو الاخر وهذا بل من نوع اخر ولقد منحوا تأشيرة خروج نهائي بلاعودة بامر الشعب السودانى فهذا قرار الشعب وهو قرار تاريخى سيدون فى سجلات التاريخ السودانى باحرف من ذهب. ونهدى لجنودنا البواسل افضل ماخطه يراع الشعراء بشان المعارك :
نفس الشريف لها غايتان ورود المنايا ونيل المنى
فإما حياة تسر الصديق وأما ممات يغيظ العدا.
ونقول للعميل حمدوك وقحاته واقزامه: موتوا بغيظكم فاللعبة انتهت وصافرة النهاية سيطلقها القائد العام البرهان فترقبوها.
جيش 1 شعب 1 وطن 1 .

abubakr

محطات ذهبية موقع اخباري

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى