الراي

عٕرق في السياسة : الطريفي ابونبأ : الطفل (كروم )بلاغ ضد الافراح

والقدر يرافقنا حزن ويدفعنا لتجاهل كل فرح يبدأ بالسلاح وينتهي بالاتراح ومااقرته الحكومة بمنع ضرب السلاح في الافراح يشبه مايفعله الساسة من إدانات وشجب واستنكار لايقدم ولايؤخر وينتهي بأن يكون توثيق موقف ليس إلا ….وعدم الالتزام لصوت العقل والوعي بخطر استعمال الأسلحة في الافراح أنتج فوضي من اللهو تفاخرا بكم طلقة ضربت في تجاهل للضحايا التي تخرج عند كل فرح فبعضها يتحول لسرادق عزاء والآخر للمستشفيات مصابين (خطأ ) وهم في الحقيقة إصابة متعمدة بجهل …والرسالة للمسؤليين بضرورة حسم الفوضي وتطبيق قانون رادع لمن يستخدمون السلاح في الافراح لإنقاذ حياة الأسر وضمان استمرار الافراح بعيداً عن لغة السلاح
الطفل كروم ابن صديقي حفظته العناية الإلهية فأخطأة الموت وهو يصمد ببراءة قبل أن تخترق الطلقة ( يدة ) وهي التي اعتادت علي مسك الحلوي …كروم بلاغ نقيدة في دفاترنا كضحية لتلك الافراح المأساوية فهلا استجابة الشرطة ومسؤلينا باتخاذ الإجراءات الحاسمة لمنع اللهو بالسلاح وتحويل الافراح لاتراح …

abubakr

محطات ذهبية موقع اخباري

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى