المقالات و الاعمدة

دوائر: عمراحمدالحاج الرد القاسى .. اكسح امسح يابرهان الجنجويد من دوائر: عمراحمدالحاج الرد القاسى اكسح امسح يابرهان الجنجويد من السودان

كل يوم من أيام التاريخ يمر يكشف لنا حجم وابعاد التامر على السودان المسنود والمدعوم بقوى اقليمية ودولية ومخابرات عالمية ودول معادية وفى مقدمتها دولة الإمارات العربية المتحدة ومنظمات مشبوهه وجنجويد وقحت وتقدم” تقزم ” ..بهدف اختطاف الدولة السودانية وطمس هويتها ومحوها من الوجود تماما.
ومجزرة قرية ودالنورة بريفى الجزيرة التى ارتكبتها مليشيا الدعم السريع المتمردةوالإرهابية بحق المواطنين المدنيين العزل الأبرياء وراح ضحيتها غدرا اكثر من ١٥٠ مواطنا مدنيا اعزلا تقف شاهدا على حجم المؤامرة الكبرى على السودان .
خيم الحزن على أهل هذه القرية التى كانت آمنة وادعةومستقرة تكرم الضيف وتغيث الملهوف ، فكانوا اكثر صبرا وثباتا ورضاءا بقضاء الله وقدره ولسان حالهم يردد قدر الله وما شاء فعل..ربنا يتقبل شهداء ودالنورة ويتقبل كل شهداء معركة الكرامة من عسكريين ومواطنين ومستنفرين ومجاهدين ..ويسكنهم فسيح جناته فى عليين .
لم يشهد التاريخ السودانى من قبل مجازر او مذابح كما شهدها اليوم من هؤلاء الاوباش من مليشيا ال دقلو الارهابية المجرمة…حيث استخدم هؤلاء الاوباش التدوين المباشر بالاسلحة الثقيلة بأنواعها المختلفة ولم تكن مجزرة ود النورة عملا عشوائيا إنما كان عملا مدبرا ومخططا له تخطيطا محكما ومنسقا ومرتبا له بين الجنجويد والقحاته وتقزم يصاحبه بعد ذلك عملا إعلاميا تدار منصاته من الإمارات يهدف إلى التشكيك فى قدرات قواتنا المسلحة الباسلة وقيادتها واحداث شرخ بين الجيش والشعب واخماد جذوة المقاومة الشعبية المسلحة والمستنفرين والمجاهدين والبراءين الذين شكلوا اكبر ملحمة وطنية لاسناد القوات المسلحة فى تاربخ البلاد دفاعا عن الدين والأرض والعرض والوطن الغالى وقدمو ا مهجهم واراوحهم من اجل ان يكون السودان ويبقى وطنا حرا مستقلا امنا ومستقرا ومتحضرا وخاليا من الجنجويد والقحاته وتقزم والعملاء والمرتزقة والماجورين والخونة والمتعاونين معهم.
فى إطار حملتهم الاعلامية الكاذبة بشان مجزرة ودالنورة زعم بعض مستشاريهم الماجورين ان مليشيا الدعم السريع المتمردة و الإرهابية دخلت هذه القرية لوجود كتايب الزبير بن العوام فيها والتى يقف وراءها ويدعمها على كرتى زعيم الحركة الإسلامية السودانية ومستشار مأجور اخر قال ان بقرية ودالنورة دواعش فى محاولة لتبرير ما ارتكبوه من مجزرة وحشية بربرية بحق مواطنى قرية ودالنورة الأبرياء وكلها تبريرات مردودة عليهم بل مادرى هؤلاء المستشارين الماجورين ان بوهياتهم هذه لاتنطلى على الشعب السودانى لانها منتهية الصلاحية ،ذلك لان مجزرة ودالنورة كانت عملا منظما تنظيما محكما بين الجنجويد والقحاته وتقزم والهدف الرئيسى منها الضغط على قواتنا المسلحة الباسلة بعد الانتصارات التى حققتها على الأرض والميدان فى الكثير من محاور القتال فى ظل معركة الكرامة للعودة الى منبر جدة ،ويجى ذلك أيضا بتنسيق اعلامى وسياسى مع الاتحاد الافريقى حيث طالب موسى فكى رئيس مفوضية الاتحاد الافريقى فى تصريحات صحفية القوات المسلحة السودانية الباسلة بالعودة الفورية إلى منبر جدة دون قيد او شروط ودون التمسك بخروج مليشيا الدعم السريع المتمردة الإرهابية من بيوت المواطنين والاعيان المدنية ..طلب غريب وعجيب ينبغى الرد عليه بصفعة دبلوماسية قوية وان لايمر تصريح فكى مرور الكرام فنحن دولة ذات سيادة وعزة وكرامة وجيشنا وشعبنا والمقاومة الشعبية المسلحة والمستنفرين والمجاهدين جميعا يقاتلون فى خندق واحد فى معركة الكرامة من اجل تطهير البلاد من سرطان الجنجويد والقحاتة وتقزم الانجاس تطهيرا كاملا فى كل أنحاء السودان.
القائد العام للقوات المسلحة الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة الانتقالي قام بجولات فى الجزيرة المناقل وقدم واجب العزاء لاهلنا فى ودالنورة وترحم على شهداءهم وزار الجرحى والمصابين فى مستشفى المناقل ودعا لهم بعاجل الشفاء. واردف البرهان القائد ، البرهان الرئيس زيارته بزيارات آخرى ميدانية للمناطق العسكرية فى النيل الأبيض وسنار و المنطقة العسكرية الشرقية الفاو-القضارف اطلع من خلالها على مجمل الاوضاع الامنية والعسكرية واستعدادت القوات للمعركة الحاسمة كما قال البرهان ان الرد على مجزرة الجنحويد الاوباش على ودالنورة سيكون قاسيا.
فى خطابه أمام ضباط وضباط صف وجنود الفرقة ١٨ مشاة بمدينة كوستى بولاية النيل الأبيض وجه البرهان لأول مره فى احاديثه رسالة مباشرة لتقدم وقحت” عبيد الإمارات ” بأنكم لن تحكموا هذه البلاد ونحن فيها مؤكدا ان اى شخص وضع يده مع المليشيا لن يكون له مستقبل فى هذا البلد وكشف البرهان بانه قد وضح جليا ان تقدم متفقة مع المليشيا على قتل الشعب السودانى ولاتفاوض مع القتلة والمجرمين .وأكد البرهان اننا على ثقة بأن الجيش سينتصر بإذن الله تعالى.
فالرد القاسى الذى قال به البرهان يجب ان تسبقه قرارات قوية وقاسية تغلق بموجبها كل باب موارب كان يفكر الجنجويد والقحاته وتقزم الدخول عبره مسنودين بقوى ودعم خارجى يعيدهم مرة أخرى إلى المشهد السودانى، وذلك باعلان حالة الطواريء العامة فى كل أنحاء البلاد وإعطاء دور اكبر للمقاومة الشعبية بتسليحها وتوفير السلاح لها تحت اشراف القوات المسلحة وان تعمل تحت امرتها ولسان حالها يردد شعب واحد جيش واحد…جيش صاحى وشعب واعى.. وطن عزيز وغالى ..كلنا جيش للجيش .
تعيين رئيس وزراء مستقل وتكليفه بتشكيل حكومة كفاءات لفترة انتقالية تاسيسية تحت مسمى حكومة حرب اوحكومة تصريف أعمال مهامها بسط الامن وهيبة الدولة ومعاش الناس والتحضير لانتخابات حرة ونزيهه ومراقبة اقليميا ودوليا .
تطهير كل دواوين ومؤسسات الدولة السودانية فى الخدمة المدنية من عناصر الجنجويد والقحاتة وتقدم “قتلة الشعب السودانى ” ..فقرارات تنظيف الجنجويد والقحاته وتقزم باتت مطلوبة اليوم اكثر من اى وقت مضى بعد ان ثبت لقيادة الدولة ان هؤلاء متفقين مع مليشيا ال دقلو الارهابية على قتل الشعب السودانى.وان تسند زمام الأمور فى كل مؤسسات الدولة المدنية للقوى الأمين وليس للخاين…لان الخونة والعملاء يجب ان لايكون لهم موطىء قدم فى هذا البلد الأمين بعد أن انكشفت حقيقتهم.
الرد القاسى الذى قال به البرهان يجب ان يكون قاسيا فى ساحات القتال بمعركة الكرامة وهزيمة الجنجويد والقحاتة ومرتزقتهم هزيمة ساحقة وان يكون قاسيا فى تطهير الخدمة المدنية فى كل مؤسسات الدولة من عناصر الجنجويد وقحت وتقزم عليهم لعنة الله والملائكةوالناس أجمعين. فلاتهاون مع هوانات الجنجويد وقحت وتقزم ..بل بس. اكسح امسح يابرهان.
كل يوم من أيام التاريخ يمر يكشف لنا حجم وابعاد التامر على السودان المسنود والمدعوم بقوى اقليمية ودولية ومخابرات عالمية ودول معادية وفى مقدمتها دولة الإمارات العربية المتحدة ومنظمات مشبوهه وجنجويد وقحت وتقدم” تقزم ” ..بهدف اختطاف الدولة السودانية وطمس هويتها ومحوها من الوجود تماما.
ومجزرة قرية ودالنورة بريفى الجزيرة التى ارتكبتها مليشيا الدعم السريع المتمردةوالإرهابية بحق المواطنين المدنيين العزل الأبرياء وراح ضحيتها غدرا اكثر من ١٥٠ مواطنا مدنيا اعزلا تقف شاهدا على حجم المؤامرة الكبرى على السودان .
خيم الحزن على أهل هذه القرية التى كانت آمنة وادعةومستقرة تكرم الضيف وتغيث الملهوف ، فكانوا اكثر صبرا وثباتا ورضاءا بقضاء الله وقدره ولسان حالهم يردد قدر الله وما شاء فعل..ربنا يتقبل شهداء ودالنورة ويتقبل كل شهداء معركة الكرامة من عسكريين ومواطنين ومستنفرين ومجاهدين ..ويسكنهم فسيح جناته فى عليين .
لم يشهد التاريخ السودانى من قبل مجازر او مذابح كما شهدها اليوم من هؤلاء الاوباش من مليشيا ال دقلو الارهابية المجرمة…حيث استخدم هؤلاء الاوباش التدوين المباشر بالاسلحة الثقيلة بأنواعها المختلفة ولم تكن مجزرة ود النورة عملا عشوائيا إنما كان عملا مدبرا ومخططا له تخطيطا محكما ومنسقا ومرتبا له بين الجنجويد والقحاته وتقزم يصاحبه بعد ذلك عملا إعلاميا تدار منصاته من الإمارات يهدف إلى التشكيك فى قدرات قواتنا المسلحة الباسلة وقيادتها واحداث شرخ بين الجيش والشعب واخماد جذوة المقاومة الشعبية المسلحة والمستنفرين والمجاهدين والبراءين الذين شكلوا اكبر ملحمة وطنية لاسناد القوات المسلحة فى تاربخ البلاد دفاعا عن الدين والأرض والعرض والوطن الغالى وقدمو ا مهجهم واراوحهم من اجل ان يكون السودان ويبقى وطنا حرا مستقلا امنا ومستقرا ومتحضرا وخاليا من الجنجويد والقحاته وتقزم والعملاء والمرتزقة والماجورين والخونة والمتعاونين معهم.
فى إطار حملتهم الاعلامية الكاذبة بشان مجزرة ودالنورة زعم بعض مستشاريهم الماجورين ان مليشيا الدعم السريع المتمردة و الإرهابية دخلت هذه القرية لوجود كتايب الزبير بن العوام فيها والتى يقف وراءها ويدعمها على كرتى زعيم الحركة الإسلامية السودانية ومستشار مأجور اخر قال ان بقرية ودالنورة دواعش فى محاولة لتبرير ما ارتكبوه من مجزرة وحشية بربرية بحق مواطنى قرية ودالنورة الأبرياء وكلها تبريرات مردودة عليهم بل مادرى هؤلاء المستشارين الماجورين ان بوهياتهم هذه لاتنطلى على الشعب السودانى لانها منتهية الصلاحية ،ذلك لان مجزرة ودالنورة كانت عملا منظما تنظيما محكما بين الجنجويد والقحاته وتقزم والهدف الرئيسى منها الضغط على قواتنا المسلحة الباسلة بعد الانتصارات التى حققتها على الأرض والميدان فى الكثير من محاور القتال فى ظل معركة الكرامة للعودة الى منبر جدة ،ويجى ذلك أيضا بتنسيق اعلامى وسياسى مع الاتحاد الافريقى حيث طالب موسى فكى رئيس مفوضية الاتحاد الافريقى فى تصريحات صحفية القوات المسلحة السودانية الباسلة بالعودة الفورية إلى منبر جدة دون قيد او شروط ودون التمسك بخروج مليشيا الدعم السريع المتمردة الإرهابية من بيوت المواطنين والاعيان المدنية ..طلب غريب وعجيب ينبغى الرد عليه بصفعة دبلوماسية قوية وان لايمر تصريح فكى مرور الكرام فنحن دولة ذات سيادة وعزة وكرامة وجيشنا وشعبنا والمقاومة الشعبية المسلحة والمستنفرين والمجاهدين جميعا يقاتلون فى خندق واحد فى معركة الكرامة من اجل تطهير البلاد من سرطان الجنجويد والقحاتة وتقزم الانجاس تطهيرا كاملا فى كل أنحاء السودان.
القائد العام للقوات المسلحة الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة الانتقالي قام بجولات فى الجزيرة المناقل وقدم واجب العزاء لاهلنا فى ودالنورة وترحم على شهداءهم وزار الجرحى والمصابين فى مستشفى المناقل ودعا لهم بعاجل الشفاء. واردف البرهان القائد ، البرهان الرئيس زيارته بزيارات آخرى ميدانية للمناطق العسكرية فى النيل الأبيض وسنار و المنطقة العسكرية الشرقية الفاو-القضارف اطلع من خلالها على مجمل الاوضاع الامنية والعسكرية واستعدادت القوات للمعركة الحاسمة كما قال البرهان ان الرد على مجزرة الجنحويد الاوباش على ودالنورة سيكون قاسيا.
فى خطابه أمام ضباط وضباط صف وجنود الفرقة ١٨ مشاة بمدينة كوستى بولاية النيل الأبيض وجه البرهان لأول مره فى احاديثه رسالة مباشرة لتقدم وقحت” عبيد الإمارات ” بأنكم لن تحكموا هذه البلاد ونحن فيها مؤكدا ان اى شخص وضع يده مع المليشيا لن يكون له مستقبل فى هذا البلد وكشف البرهان بانه قد وضح جليا ان تقدم متفقة مع المليشيا على قتل الشعب السودانى ولاتفاوض مع القتلة والمجرمين .وأكد البرهان اننا على ثقة بأن الجيش سينتصر بإذن الله تعالى.
فالرد القاسى الذى قال به البرهان يجب ان تسبقه قرارات قوية وقاسية تغلق بموجبها كل باب موارب كان يفكر الجنجويد والقحاته وتقزم الدخول عبره مسنودين بقوى ودعم خارجى يعيدهم مرة أخرى إلى المشهد السودانى، وذلك باعلان حالة الطواريء العامة فى كل أنحاء البلاد وإعطاء دور اكبر للمقاومة الشعبية بتسليحها وتوفير السلاح لها تحت اشراف القوات المسلحة وان تعمل تحت امرتها ولسان حالها يردد شعب واحد جيش واحد…جيش صاحى وشعب واعى.. وطن عزيز وغالى ..كلنا جيش للجيش .
تعيين رئيس وزراء مستقل وتكليفه بتشكيل حكومة كفاءات لفترة انتقالية تاسيسية تحت مسمى حكومة حرب اوحكومة تصريف أعمال مهامها بسط الامن وهيبة الدولة ومعاش الناس والتحضير لانتخابات حرة ونزيهه ومراقبة اقليميا ودوليا .
تطهير كل دواوين ومؤسسات الدولة السودانية فى الخدمة المدنية من عناصر الجنجويد والقحاتة وتقدم “قتلة الشعب السودانى ” ..فقرارات تنظيف الجنجويد والقحاته وتقزم باتت مطلوبة اليوم اكثر من اى وقت مضى بعد ان ثبت لقيادة الدولة ان هؤلاء متفقين مع مليشيا ال دقلو الارهابية على قتل الشعب السودانى.وان تسند زمام الأمور فى كل مؤسسات الدولة المدنية للقوى الأمين وليس للخاين…لان الخونة والعملاء يجب ان لايكون لهم موطىء قدم فى هذا البلد الأمين بعد أن انكشفت حقيقتهم.
الرد القاسى الذى قال به البرهان يجب ان يكون قاسيا فى ساحات القتال بمعركة الكرامة وهزيمة الجنجويد والقحاتة ومرتزقتهم هزيمة ساحقة وان يكون قاسيا فى تطهير الخدمة المدنية فى كل مؤسسات الدولة من عناصر الجنجويد وقحت وتقزم عليهم لعنة الله والملائكةوالناس أجمعين. فلاتهاون مع هوانات الجنجويد وقحت وتقزم ..بل بس. اكسح امسح يابرهان.

abubakr

محطات ذهبية موقع اخباري

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى